
( 1936 ــ 2006 م )
كنّا نلتقي كل في يوم في المسجد وفي منزله وكان يزورنا باستمرار ولقد كانت صلتي به صلة صاحب بصاحبه وأخ باخيه فلم تتوقف العلاقة فيما بيننا عند حد العلاقة بين المرء وخاله
وتعليقا على هذه الصورة كتب الأستاذ القريقري فقال : سلمت أبو حمدان ، فالفضل ينسب لاهله
لاغضاضة
نعم هناك من الناس حتى وأن لم يكن متعلما لكن فيه إحساسه الثقافي وثاقب بصيرته يهديه دوما لتصور الأمور بكل دقة ولسمو معدنه تراه في الناس خير مرشدٍ وناصحٍ لأن الإخلاص في ذلك من بديهيات حياته التي عاشها وهذا النموذج من الناس قد وقاه الله من آفة الحسد ومن علامات ذلك أنه دائما قرير العين في دنياه راض بما قسمه الله له حسن الظن بالناس لا يأبه لمطمع دنيا فاته ويمضي لآخرته بكل طمأنينة
رحم الله أبا ابراهيم وجعله في عليين وجزاك الله خيرا
نعم هناك من الناس حتى وأن لم يكن متعلما لكن فيه إحساسه الثقافي وثاقب بصيرته يهديه دوما لتصور الأمور بكل دقة ولسمو معدنه تراه في الناس خير مرشدٍ وناصحٍ لأن الإخلاص في ذلك من بديهيات حياته التي عاشها وهذا النموذج من الناس قد وقاه الله من آفة الحسد ومن علامات ذلك أنه دائما قرير العين في دنياه راض بما قسمه الله له حسن الظن بالناس لا يأبه لمطمع دنيا فاته ويمضي لآخرته بكل طمأنينة
رحم الله أبا ابراهيم وجعله في عليين وجزاك الله خيرا
ملتقى قبائل المساعيد والأحيوات :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق