إلى كل مسعودي شهم غيور ساعد في إتمام هذا العرس الغير مسبوق
إلى كل جندي مجهول آثر أن يعمل بصمت وعمل مخلصا
وإلى كل نشمي حضر وتكبد مشاق السفر وترك أهله ومشاغله ليكون بين أبناء عمومته
وإلى كل أحيوي احتضن وساهم وأكرم ونظم
وإلى شعرائنا الأكارم جميعا
وإلى كل الشرفاء من المساعيد
أقف إجلالا واحتراما مفاخرا وأقول :
هكذا أنتم أيها الأحبة مفخرة لعشيرتكم
بكم سترتفع هامتها وتعلوا
بارك الله فيكم أشبال من تلك الأسود والله يعطيكم ألف عافية
وقد فاتتني هذه الفرصة التي لا تعوض
وتمنيت أن اتشرف بملتقى الأحبة ولكن ظروفي أقوى وأكبر فعذرا أحبتي وخيرها بغيرها
الأستاذ سليمان المسعودي أبو عبّاد ــ فلسطين
ملتقى قبائل المساعيد والأحيوات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق