هذه بعض المعلومات المتفرّقة عن قبيلة المساعيد أوردها المهندس عاطف محمد الروسان في كتابه ( الحرّة الأردنية ... الصفاوي )
: " المساعيد
جاءوا في الثلاثينات من القرن الماضي وأقاموا في الخرب والآثار القديمة ، حيث استافدوا من البناء القائم في هذه الآثار ومن عائلاتهم :
ــ العصافير ومنهم :
السرور ، المزعل ، الوادي ، وغيرهم .
ــ المسيلم ومنهم :
اللويبد ، الصويت ، الشمّا ، وغيرهم .
ــ الرحمات ومنهم :
الرحمات ، الشويعر ، وغيرهم .
ــ السمارات ومنهم :
البريك ، المسارحة ، السميران ، وغيرهم
وتسكن هذه القبائل مناطق :
أمّ الجمال ، روضة الأميرة بسمة ، عمرة وعميرة ، دير الكهف ، الرفاعيّات ، أبو الفرث ، الجبيّة ، حمراء السحيم ، الثلاج ، المعزولة ، أرينبة ، أم حسين ، المنارة ، العاقب ، السعيديّة ، الصفاوي " أ . هــ
ونقل عن السيّد خلف سالم اللّويبد المساعيد نبذة عن قبيلة المساعيد قال فيها : " عشيرة المساعيد من القبائل العربية الكبيرة التي تفرّقت بعد الإسلام وسكنت الجزيرة العربيّة والعراق والشّام وخاصّة فلسطين حيث امتدّت ديارهم من نابلس حتى غزّة ، كان لعشائر المساعيد رواتب من الولاة العثمانيّين وذلك للّحفاظ على طرق الحاج المصري والشّامي وكذلك على القوافل التّجارية الدّأخلة والخارجة من الجزيرة عبر طريق الحجاز والعقبة .
للمساعيد ميّزات ومناقب بين قبائل العرب منها :
1ــ القضاء : فيهم المنشد أو المنهى لجميع القضايا وهو بمثابة المحكمة العليا في قضاء قبائل العرب واحتفظ المساعيد بحقّ الشَّرف أو العرض وجقّ الوجه وجقّ العطوة أو الجيرة وكافّة قضايا المال
2ــ العناية الخاصّ’ والاهتمام بالإبل .
3ــ تمسّكهم بعادات البدو ولهجتهم التي لم تتغيّر كثيراً .
4ــ المحافظة على طباع الإسلام وإقامة المساجد والمصلّيات .
5ــ في أفراحهم قلّما تجد زغاريد للنساء على اعتبارها عورة للمرأة وفي أحزانهم لا يوجد عويل أو صراخ على الموتى .
6ــ يكرهون الظلم والاعتداء والخنوع .
يعود السيّد خلف بالتاريخ اؤكّد انتشار أبناء العشيرة في جبل العرب جنوب سوريا والشّوبك والكرك في وادي عربة والشَّرقية في مصر والحجاز ومنهم الأحيوات . وأنّ الأمير عبد الله الضامن شيخ عرب المساعيد في الغور ، قد وقف في وجه الىهود ، وهم يحاولون التسلل إلى الغور ، وقطع الطريق عليهم ، وأوقعهم في الخيبة . وكان قاضياً عشائريّاً . توفي عام 1952 عن أكثر من تسعين سنة " " أ . هــ
: " المساعيد
جاءوا في الثلاثينات من القرن الماضي وأقاموا في الخرب والآثار القديمة ، حيث استافدوا من البناء القائم في هذه الآثار ومن عائلاتهم :
ــ العصافير ومنهم :
السرور ، المزعل ، الوادي ، وغيرهم .
ــ المسيلم ومنهم :
اللويبد ، الصويت ، الشمّا ، وغيرهم .
ــ الرحمات ومنهم :
الرحمات ، الشويعر ، وغيرهم .
ــ السمارات ومنهم :
البريك ، المسارحة ، السميران ، وغيرهم
وتسكن هذه القبائل مناطق :
أمّ الجمال ، روضة الأميرة بسمة ، عمرة وعميرة ، دير الكهف ، الرفاعيّات ، أبو الفرث ، الجبيّة ، حمراء السحيم ، الثلاج ، المعزولة ، أرينبة ، أم حسين ، المنارة ، العاقب ، السعيديّة ، الصفاوي " أ . هــ
ونقل عن السيّد خلف سالم اللّويبد المساعيد نبذة عن قبيلة المساعيد قال فيها : " عشيرة المساعيد من القبائل العربية الكبيرة التي تفرّقت بعد الإسلام وسكنت الجزيرة العربيّة والعراق والشّام وخاصّة فلسطين حيث امتدّت ديارهم من نابلس حتى غزّة ، كان لعشائر المساعيد رواتب من الولاة العثمانيّين وذلك للّحفاظ على طرق الحاج المصري والشّامي وكذلك على القوافل التّجارية الدّأخلة والخارجة من الجزيرة عبر طريق الحجاز والعقبة .
للمساعيد ميّزات ومناقب بين قبائل العرب منها :
1ــ القضاء : فيهم المنشد أو المنهى لجميع القضايا وهو بمثابة المحكمة العليا في قضاء قبائل العرب واحتفظ المساعيد بحقّ الشَّرف أو العرض وجقّ الوجه وجقّ العطوة أو الجيرة وكافّة قضايا المال
2ــ العناية الخاصّ’ والاهتمام بالإبل .
3ــ تمسّكهم بعادات البدو ولهجتهم التي لم تتغيّر كثيراً .
4ــ المحافظة على طباع الإسلام وإقامة المساجد والمصلّيات .
5ــ في أفراحهم قلّما تجد زغاريد للنساء على اعتبارها عورة للمرأة وفي أحزانهم لا يوجد عويل أو صراخ على الموتى .
6ــ يكرهون الظلم والاعتداء والخنوع .
يعود السيّد خلف بالتاريخ اؤكّد انتشار أبناء العشيرة في جبل العرب جنوب سوريا والشّوبك والكرك في وادي عربة والشَّرقية في مصر والحجاز ومنهم الأحيوات . وأنّ الأمير عبد الله الضامن شيخ عرب المساعيد في الغور ، قد وقف في وجه الىهود ، وهم يحاولون التسلل إلى الغور ، وقطع الطريق عليهم ، وأوقعهم في الخيبة . وكان قاضياً عشائريّاً . توفي عام 1952 عن أكثر من تسعين سنة " " أ . هــ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق