تهتم هذه المدونة وتعنى بأنساب وتاريخ وأعراف وتقاليد وأخبار وأعلام وشؤون قبائل المساعيد

السبت، فبراير 01، 2014

قصة الأسيرين زيد ابو عكفة ومريحيل ابن هويشل من جديد

 
تناولت بعض المواقع الإخبارية قصة الأسرى المصريين في إسرائيل ومن بينهم أسيرا قبيلة الأحيوات :
زيد أبو عكفة
ومريحيل ابن هويشل
وفيما يلي ما جاء بهذا الخصوص :
 
حمدونة يحذر من إخفاء الاحتلال لمعلومات تتعلق بمجاهدي سيناء وأبطال أكتوبر
 
غزة - شاشة نيوز - ناشدت عائلة جديع من أبو رديس جنوب سيناء، عبر مركز الأسرى للدراسات الناشط في قطاع غزة، كلا من الرئيس المصري، محمد مرسى والرئيس الفلسطيني، محمود عباس، ووزير الأسرى عيسى قراقع ووزير الشؤون المدنية حسين الشيخ والمؤسسات الحقوقية والصليب الأحمر الدولي بمعرفة مصير أبناءهم وهم الأسير موسي عيد مطير جديع الجديعي من قبيلة الصوالحة الحربية تم أسره في 9 أكتوبر 1973 ويبلغ الآن من العمر ما يقارب من 81 عاماً، والأسير جديع عيد مطير جديع الجديعي من قبيلة الصوالحة الحربية تم أسره في 11 أكتوبر 1973 ويبلغ الآن من العمر ما يقارب من 79 عاماً، والذين أسرتهم دولة الاحتلال بواسطة قوة خاصة في العام 1973 وانقطعت الأخبار عنهم منذ ذلك التاريخ لحتى اللحظة.

وأكدت العائلة لمركز الأسرى للدراسات أن أحد المحامين المصريين أبلغهم بوجود اثنين من الأسرى المحررين المصريين في أحد بيوت العجزة برام الله، ونحن على أمل أن يكونوا من أبناءنا، ونتمنى على السلطة الوطنية التأكد من هوية اثنين من كبار السن مجهولي الهوية في بيوت العجزة برام الله.وفقاً لبيان وصل"شاشة نيوز" نسخة عنه اليوم السبت.
 
وأضافت عوائل أخرى، أن هناك مجموعة من الأسرى القدامى الذين اعتقلوا بقوات خاصة أيضاً ولم نعرف مصيرهم لحتى اللحظة وهم زايرصالح سالم حماد أبوتليل من قبيلة العليقات تم أسره في 1971، وعواد عودة سلمي سلمان الزميلي من قبيلة العليقات تم أسره في 1973، وزيد سليمان سلامة أبو عكفة من قبيلة الأحيوات تم أسره 1974، ومراحيل سلمان هويشل من قبيلة الأحيوات تم أسره في 1974.
 
هذا وطالب رأفت حمدونة -مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية المؤسسات الحقوقية والصليب الأحمر الدولي- بمعرفة مصير أولئك الأسرى المصريين الأبطال، وخاصة أنهم كبار في السن وما بين الموت والحياة، وطالب الصليب الأحمر الدولي بالكشف عن معتقلي حرب 69 و73، محذراً أن تكون إسرائيل قد أخفت كل ما يتعلق بمجاهدي سيناء وأبطال أكتوبر من السجلات، أو عدم تسجيلهم في الدفاتر من الأصل، أو أنهم معزولين داخل سجون سرية أو شهداء قتلتهم دولة الاحتلال بعد التحقيق معهم وموجودين ضمن مقابر الأرقام.
 
من ناحيتها، أكدت عوائل أولئك الأسرى عبر مركز الأسرى للدراسات بأنهم مستمرون في العمل حتى يتم الكشف عن مصير أبناءهم، وأضافوا أن مصير المعتقلين في السجون الإسرائيلية من بدو جنوب سيناء لا زال غامضاً ونتمنى على وسائل الإعلام إبراز هذه القضية.
 
يذكر أن مصر طالبت إسرائيل قبل سنوات بتحديد مصير هؤلاء الأسرى، ولكن السلطات الإسرائيلية أنكرت وجودهم تماماً،
وأوضح المصدر الذي رفض ذكر اسمه أن الصليب الأحمر قد طالب في أوقات سابقة إسرائيل بالكشف عن معتقلي حرب 69 و73 من مصر ولكن دون جدوى لحتى اللحظة.
 

مطالبة فلسطينية مصرية لمعرفة معلومات عن أسرى أكتوبر
 
وكالة أنباء آسيا , 22 أيلول 2012 ساعة 15:47
فلسطين (آسيا) : ناشدت عائلة المواطن المصري " جديع من أبو رديس" جنوب سيناء ، يوم السبت، عبر مركز الأسرى للدراسات الفلسطيني .

--------------------------------------------------------------------------------
وناشد كلا من الرئيس المصري د محمد مرسي والرئيس الفلسطيني أبو مازن ووزير الأسرى عيسى قراقع ووزير الشؤون المدنية حسين الشيخ والمؤسسات الحقوقية والصليب الأحمر الدولي بمعرفة مصير أبناءهم وهم " الأسير موسي عيد مطير جديع الجديعي من قبيلة الصوالحه الحربية تم أسره في ٩ أكتوبر ١٩٧٣ ويبلغ الآن من العمر ما يقارب من ٨١ عام ، والأسير جديع عيد مطير جديع الجديعي من قبيلة الصوالحه الحربيه تم أسره في ١١ أكتوبر ١٩٧٣ ويبلغ الآن من العمر ما يقارب من ٧٩ عام " والذين أسرتهم دولة اسرائيل بواسطة قوة خاصة في العام ١٩٧٣ وانقطعت الأخبار عنهم منذ ذلك التاريخ حتى اللحظة .

وأفاد مراسل أنباء أسيا فى فلسطين، أن العائلة أكدت لمركز الأسرى للدراسات أن أحد المحامين المصريين أبلغهم بوجود اثنين من الاسرى المحررين المصريين فى احد بيوت العجزة برام الله ونحن على امل أن يكونوا من أبناءنا ونتمنى على السلطة الفلسطينية التأكد من هوية اثنين من كبار السن مجهولى الهوية فى بيوت العجزة برام الله .

وأضافت عوائل أخرى بان هنالك مجموعة من الأسرى القدامى اللذين اعتقلو بقوات خاصة أيضاً ولم نعرف مصيرهم لحتى اللحظة وهم " زايرصالح سالم حماد أبوتليل من قبيلة العليقات تم أسره في ١٩٧١ ، وعواد عوده سلمي سلمان الزميلي من قبيلة العليقات تم أسره في ١٩٧٣ ، ووزيد سليمان سلامة أبو عكفه من قبيلة الأحيوات تم أسره ١٩٧٤ ، ومراحيل سلمان هويشل من قبيلة الأحيوات تم أسره في ١٩٧٤ .

من ناحيته طالب الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية المؤسسات الحقوقية والصليب الأحمر الدولى بمعرفة مصير أولئك الأسرى المصريين الأبطال وخاصة بأنهم كبار فى السن وما بين الموت والحياة ، وطالب الصليب الأحمر الدولى بالكشف عن معتقلى حرب ٦٩ و٧٣ ، محذراً أن تكون إسرائيل قد أخفت كل ما يتعلق بمجاهدى سيناء وأبطال أكتوبر من السجلات ، أو عدم تسجيلهم فى الدفاتر من الأصل ، أو أنهم معزولين داخل سجون سرية أو شهداء قتلتهم دولة اسرائيل بعد التحقيق معهم وموجودين ضمن مقابر الأرقام .

من ناحيتها أكدت عوائل أولئك الأسرى عبر مركز الأسرى للدراسات بأنهم مستمرون فى العمل حتى يتم الكشف عن مصير أبناءهم ، وأضافوا أن مصير المعتقلين فى السجون الإسرائيلية من بدو جنوب سيناء لا زال غامض ونتمنى على وسائل الإعلام إبراز هذه القضية .

جدير بالذكر أن مصر طالبت إسرائيل قبل سنوات بتحديد مصير هؤلاء الأسرى ، ولكن السلطات الإسرائيلية أنكرت وجودهم تماما ، وأشار المصدر الذى رفض ذكر اسمه أن الصليب الأحمر قد طالب في أوقات سابقة إسرائيل بالكشف عن معتقلي حرب ٦٩ و٧٣ من مصر ولكن دون جدوى حتى اللحظة.
 
وكالة أبناء آسيا :http://asianewslb.com/prthzinz.23nqmdt4t2.html
 
ومطالبات بالكشف عن مصيرهم
تحذيرات من إخفاء الاحتلال لمعلومات تتعلق بـ"مجاهدي سيناء"
 

ناشدت عائلة جديع المصرية من أبو رديس جنوب سيناء كلا من الرئيس المصري محمد مرسى ورئيس السلطة محمود عباس والعديد من المؤسسات الحقوقية والصليب الأحمر الدولي، لمعرفة مصير أبنائهم المفقودين منذ سنوات طويلة.
وطالبت العائلة في مناشدة عبر مركز الأسرى للدراسات بضرورة كشف مصير كل من: الأسير موسى عيد مطير جديع الجديعي من قبيلة الصوالحة الحربية والذي تم أسره في 9 أكتوبر عام 1973 ويبلغ الآن من العمر ما يقارب 81 عاما، والأسير جديع عيد مطير جديع الجديعي من قبيلة الصوالحه الحربيه تم أسره في 11 أكتوبر عام 1973 ويبلغ الآن من العمر ما يقارب من 79 عاما.
وأشارت العائلة في مناشدتها إلى أن الأسيرين الاثنين أسرتهم قوات الاحتلال الإسرائيلي بواسطة قوة خاصة في العام 1973 وانقطعت الأخبار عنهم منذ ذلك التاريخ وحتى هذه اللحظة.
وأكدت العائلة أن أحد المحامين المصريين أبلغهم بوجود اثنين من الأسرى المحررين المصريين في أحد بيوت العجزة برام الله، معبرين عن أملهم بأن يكونوا هم أبناؤهم المفقودون، داعية السلطة الفلسطينية للتأكد من هوية اثنين من كبار السن مجهولي الهوية في بيوت العجزة برام الله.
وكانت عوائل مصرية أخرى قالت: "إن هنالك مجموعة من الأسرى القدامى الذين اعتقلوا بواسطة قوات خاصة أيضاً ولم نعرف مصيرهم حتى اللحظة، ومنهم زاير صالح سالم حماد أبوتليل من قبيلة العليقات تم أسره في العام 1971، وعواد عودة سلمي سلمان الزميلي من قبيلة العليقات تم أسره في العام 1973، وزيد سليمان سلامة أبو عكفه من قبيلة الأحيوات تم أسره عام 1974، ومراحيل سلمان هويشل من قبيلة الأحيوات تم أسره في العام 1974".
من ناحيته، طالب الأسير المحرر رأفت حمدونة مدير مركز الأسرى للدراسات وعضو لجنة الأسرى للقوى الوطنية والإسلامية المؤسسات الحقوقية والصليب الأحمر الدولي بضرورة معرفة مصير أولئك الأسرى المصريين الأبطال وخاصة بأنهم كبار في السن.
ودعا "حمدونة" الصليب الأحمر الدولي لضرورة الكشف عن معتقلي حرب عامي 69 و73، محذراً من أن تكون ( إسرائيل) قد أخفت كل ما يتعلق بمجاهدي سيناء وأبطال أكتوبر من السجلات، أو عدم تسجيلهم في الدفاتر من الأصل، أو أنهم معزولون داخل سجون سرية أو شهداء قتلتهم قوات الاحتلال بعد التحقيق معهم وموجودون ضمن مقابر الأرقام.
من ناحيتها، أكدت عوائل أولئك الأسرى عبر مركز الأسرى للدراسات بأنهم مستمرون في العمل حتى يتم الكشف عن مصير أبنائهم، وأضافوا: "إن مصير المعتقلين في السجون الإسرائيلية من بدو جنوب سيناء لا زال غامضا ونتمنى على وسائل الإعلام إبراز هذه القضية".
وتجدر الإشارة إلى أن مصر طالبت الكيان الإسرائيلي قبل سنوات بتحديد مصير هؤلاء الأسرى، غير أن سلطات الاحتلال الإسرائيلي أنكرت وجودهم تماما.
وأشار مصدر رفض ذكر اسمه أن اللجنة الدولية للصليب الأحمر الدولي قد طالبت في أوقات سابقة ( إسرائيل) بالكشف عن معتقلي حرب عامي 69 و73 من مصر، ولكن دون جدوى حتى اللحظة.
 
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق