قال المحامي طلال بن الشيخ حسين البطاينة في كتابه : ( الصفوة جوهرة الأنساب ) : " أعزّ القبائل وأشرسها وأقواها وأكثرها أنفة المساعيد من الجبل شمالاً إلى ديار غزّة والمنطار وصولاً إلى آل الضامن في أغوار الجفتلك والفارعة والباذان ودامية ومنهم الأحيوات في منطقة العقبة ووادي عربة "
وقال : " توسّع المساعيد في إمارتهم فكانت من جنوب مناطق غزّة جنوباً حتى نابلس شمالاً "
وقال : " منهم من نزل جبل العرب بسوريا ومنهم آل الضامن من شيوخ المساعيد بقوا في منطقة أغوار نابلس ومنهم الأحيوات في وادي عربة والعقبة "
وقال : " نجد منها في مصر ومنهم في سوريا ومنهم في شمال الجزيرة العربية ومنهم في جنوب وشمال الأردن ومنهم في فلسطين وفي صحراء سيناء والنقب الفلسطيني "
وقال : " توسّع المساعيد في إمارتهم فكانت من جنوب مناطق غزّة جنوباً حتى نابلس شمالاً "
وقال : " منهم من نزل جبل العرب بسوريا ومنهم آل الضامن من شيوخ المساعيد بقوا في منطقة أغوار نابلس ومنهم الأحيوات في وادي عربة والعقبة "
وقال : " نجد منها في مصر ومنهم في سوريا ومنهم في شمال الجزيرة العربية ومنهم في جنوب وشمال الأردن ومنهم في فلسطين وفي صحراء سيناء والنقب الفلسطيني "
وقال : " قويت شوكة المساعيد أيّام الدّولة العثمانية وبروز القبائل لانعدام الأمن فظهرت التجمّعات القبلية للدّفاع عن نفسها من المخاطر التي كانت سائدة في ذلك الزمان " وقال : " كانت شهرة المساعيد عظيمة لا مجال للخوض في تفاصيلها حيث تحتاج إلى كتاب كامل للحديث عنها "
كفي الاستاذ طلال ووفي
ردحذفوخير الكلام ما قل ودل
ما ذكره المحامي البطاينة بحق المساعيد غيضٌ من فيضٍ فلقبيلة المساعيد تاريخ وأمجاد نسال الله تعالى أن يعيننا جميعاً على تدوينه ونشره بصورة موثّقة
ردحذف