بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم هذه القصة الرائعة للشيخ جابر الغيّاضي المسعودي الهذلي والذي كان له فرّاسة في علم الفلك ، هذه القصة مضى عليها اكثر من 70 عام ، وإليكم القصة مر على قرية الفوارة سنين من الدهر حتى قحطت الأرض وصارت خاوية على عروشها ، وذات ليلة وبعد صلاة المغرب اجتمعوا كعادتهم للتناول أطراف الحديث فقال الشيخ جابر اين الثرياء الآن ؟ قالوا له هي مقابل لجبل الطويل ، قال الشيخ إن شاء الله غدا بعد صلاة الظهر ستكون أمطار بإذن الله .
يقولون ــ أجدادنا الذين شاهدوا هذا الموقف ــ : والله ما إن انتهينا من صلاة الظهر فإذا بالمزون تأتي من جهة القبلة ، وما هي إلا ساعات وتنزل الأمطار الغزيرة ، وتستمر أسبوعاً حتى عاد الرجيع أي الماء في الجبال والأودية والشعاب ، واستمرت هذه المياه والمراعي طويلاونحن نحمد الله ..
سبحان الله نحن نؤمن أنه لا يعلم الغيب ، ولكن الفراسة وتجارب الحياة التي عاشها ذلك الشيخ .
رحم الله الشيخ جابر رحمة واسع .
يقولون ــ أجدادنا الذين شاهدوا هذا الموقف ــ : والله ما إن انتهينا من صلاة الظهر فإذا بالمزون تأتي من جهة القبلة ، وما هي إلا ساعات وتنزل الأمطار الغزيرة ، وتستمر أسبوعاً حتى عاد الرجيع أي الماء في الجبال والأودية والشعاب ، واستمرت هذه المياه والمراعي طويلاونحن نحمد الله ..
سبحان الله نحن نؤمن أنه لا يعلم الغيب ، ولكن الفراسة وتجارب الحياة التي عاشها ذلك الشيخ .
رحم الله الشيخ جابر رحمة واسع .
منتدى قبيلة المساعيد / ملتقى القبائل العربية ، الموضوع للأخ الفاضل برق المساعيد :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق