أمير شعراء بدو سيناء والمساعيد
واللي شرع القانون للعار بالذات
لا هم ترابيــــن ولاهم تـــــــياها
وهذا الشيخ عينز أبو سالم يلقي قصيدة في احدي مناسبات الزواج في احدي القبائل ، وهو هنا يمتدح الإحيوات وإبلهم مما يدل علي عظمة من يركبون هذه الإبل القوية ، لإن الإبل القوية المكثرة القوية البنية لا يركبها إلا الرجال الأشداد مثل المساعيد وفي هذا يقول .
للعين والكحل مرواد ومروادها هو السبب في عماها
بين اللسان وزيبق المخ شبكات في ا القصيدة كيف نوضح أسماها
ياراكب اللي من ركلب الإحيوات عوس شحمها ما يغطي كلاها
جيت بي تحخدلخ من أبنوك أرخيمات وكتت من الفيحي بلاد التياها
تلقي فريق يقول عنهم فهيدات والكلمة العسرة عليهم دواها
ومن تقهوينا فتحنا المجالات ودلوا الظمأ لا قرط وراها رشاها
وقلت هيدي إطلابة هايفه وشرهافات وزعراتها موهو مغطي غناها
ولا بني عقبه تقول ناس باشات بس ما عرفنه جودها من رداها
قود البنات من أصحاب الصعيبات شكود أبوها اللي لفجها عطاها
تحتج من جيرة لسبع جيرات وفي ظل جيرتها نفتش خطاها
إنتوا تياها تستحوا من الشماتات وياجب علي الطلبة تغرأ سماها
وتقول للرجال بفاه ما فات والعشقه اللي ما توالف بلاها
وهو هنا يتعرض للجيرة ، فيذكر جيرة الفتاش ليؤكد علي وجودها ويخلد ذكر القضاء العرفي المسعودي لقضايا العار ، كما يمدح القبائل الأخري كبني عقبة والتياها والمساعيد .
حاتم عبدالهادى السيد
المؤرخ المصرى
مؤلف كتاب المساعيد والقضاء العرفى فى سيناء
واللي شرع القانون للعار بالذات
لا هم ترابيــــن ولاهم تـــــــياها
وهذا الشيخ عينز أبو سالم يلقي قصيدة في احدي مناسبات الزواج في احدي القبائل ، وهو هنا يمتدح الإحيوات وإبلهم مما يدل علي عظمة من يركبون هذه الإبل القوية ، لإن الإبل القوية المكثرة القوية البنية لا يركبها إلا الرجال الأشداد مثل المساعيد وفي هذا يقول .
للعين والكحل مرواد ومروادها هو السبب في عماها
بين اللسان وزيبق المخ شبكات في ا القصيدة كيف نوضح أسماها
ياراكب اللي من ركلب الإحيوات عوس شحمها ما يغطي كلاها
جيت بي تحخدلخ من أبنوك أرخيمات وكتت من الفيحي بلاد التياها
تلقي فريق يقول عنهم فهيدات والكلمة العسرة عليهم دواها
ومن تقهوينا فتحنا المجالات ودلوا الظمأ لا قرط وراها رشاها
وقلت هيدي إطلابة هايفه وشرهافات وزعراتها موهو مغطي غناها
ولا بني عقبه تقول ناس باشات بس ما عرفنه جودها من رداها
قود البنات من أصحاب الصعيبات شكود أبوها اللي لفجها عطاها
تحتج من جيرة لسبع جيرات وفي ظل جيرتها نفتش خطاها
إنتوا تياها تستحوا من الشماتات وياجب علي الطلبة تغرأ سماها
وتقول للرجال بفاه ما فات والعشقه اللي ما توالف بلاها
وهو هنا يتعرض للجيرة ، فيذكر جيرة الفتاش ليؤكد علي وجودها ويخلد ذكر القضاء العرفي المسعودي لقضايا العار ، كما يمدح القبائل الأخري كبني عقبة والتياها والمساعيد .
حاتم عبدالهادى السيد
المؤرخ المصرى
مؤلف كتاب المساعيد والقضاء العرفى فى سيناء
ملتقى قبائل المساعيد والأحيوات :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق