الشيخ عميرة سلامة عميرة قاضي المنشد المسعودي
ولد الشيخ / عميرة سلامة عميرة عام 1950 م في قرية جلبانة بالديار المصرية بسيناء ، وهو من فرع الأمارة المساعيد .
هذا وقد التقيته هناك – في منزلة – وبحضور الحاج / منصور ضيف الله سالم من فرع عشيرة العقايلة المساعيد ، وكذلك بعض من شباب المساعيد النابهين ، وبسؤال القاضي العرفي الشهير / عميرة سلامة عميرة قاضي المنشد المسعودي عن المساعيد قال :
المساعيد من البدع ، وفي نخيل مُسَمَّي بمنطقة الأردن والسعودية ولقد ، جاء منهم مجموعة إلي غزة إلي أن أكثرهم نزل إلي الديار المصرية ، أما الذين نزحوا إلي غزة فقد نزلوا بمنطقة المنطار حيث حدثت هناك حرابة ( معركة ) بينهم وبين الأتراك التابعين للدولة العلّية ، وكانت معركة ضاربة راح في أثرها من الجانبين الكثرون ، وكان علي رأس المساعيد رجلان : سليمان المنطار ، وأخاه حسن الأمير ، فلما هدأت المعركة ارتحلوا إلي مصر إلي أن سليمان رجع منهم وظل بغزة مع مجموعة ، ومكثوا هناك في بلدة تسمي لا لغور الصافي ، أو كما يسميها الصهانية بالعبرية ( جيفتلك ) ، ومكث المساعيد في غور الأردن وبين فلسطين علي الحدود عام 1948 م ، ويطلق عليهم الآن اسم الخواطرة المساعيد .
أما الذين المجموعة الأخرى فقصدت الديار المصرية وظلت مجموعة منهم بسيناء في جلبانة والمناطق المجاورة لها ، ثم ارتحلت مجموعة منهم إلي الصعيد وإلي محافظة الشرقية باقي أنحاء جمهورية مصر العربية .
هذا وقد التقيته هناك – في منزلة – وبحضور الحاج / منصور ضيف الله سالم من فرع عشيرة العقايلة المساعيد ، وكذلك بعض من شباب المساعيد النابهين ، وبسؤال القاضي العرفي الشهير / عميرة سلامة عميرة قاضي المنشد المسعودي عن المساعيد قال :
المساعيد من البدع ، وفي نخيل مُسَمَّي بمنطقة الأردن والسعودية ولقد ، جاء منهم مجموعة إلي غزة إلي أن أكثرهم نزل إلي الديار المصرية ، أما الذين نزحوا إلي غزة فقد نزلوا بمنطقة المنطار حيث حدثت هناك حرابة ( معركة ) بينهم وبين الأتراك التابعين للدولة العلّية ، وكانت معركة ضاربة راح في أثرها من الجانبين الكثرون ، وكان علي رأس المساعيد رجلان : سليمان المنطار ، وأخاه حسن الأمير ، فلما هدأت المعركة ارتحلوا إلي مصر إلي أن سليمان رجع منهم وظل بغزة مع مجموعة ، ومكثوا هناك في بلدة تسمي لا لغور الصافي ، أو كما يسميها الصهانية بالعبرية ( جيفتلك ) ، ومكث المساعيد في غور الأردن وبين فلسطين علي الحدود عام 1948 م ، ويطلق عليهم الآن اسم الخواطرة المساعيد .
أما الذين المجموعة الأخرى فقصدت الديار المصرية وظلت مجموعة منهم بسيناء في جلبانة والمناطق المجاورة لها ، ثم ارتحلت مجموعة منهم إلي الصعيد وإلي محافظة الشرقية باقي أنحاء جمهورية مصر العربية .
ملتقى قبائل المساعيد والأحيوات :http://allmsa3eed.com/showthread.php?t=2342
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق