حينما تفرّق المساعيد بعد هزيمتهم في غزّة ومقتل الأمير سليمان المنطار تخلّف بعضهم من أجداد قبيلة الأحيوات إلى الغرب من العريش في مكانٍ حفروا فيه ثميلة اصبحت بئراً ، وقد عُرف الماء الذي أخرجوه هناك بالمسعوديّات ، وظلّ الماء يُعرف بهذا الاسم على مرّ القرون إلى العصر الحاضر ، وقد عرف المكان أيضاً باسم المساعيد ، وقد ذكر في المصادر التركية والفرنسية والعربية وغيرهما باسمه القديم المسعوديّات ، وقد جاء في دراسة للأستاذ رياض محمود الأسطل ذكر هذا الموضع باسمه القديم نقلاً عن بعض المصادر ومن بينها الفرنسية وفيما يلي نصّ ما ذكره .
الجمعة، ديسمبر 26، 2014
من آثار قبيلة الأحيوات : المسعوديّات ( المساعيد ) في العريش في سيناء
التاريخ
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق