بسم الله الرحمن الرحيم
إخوتي الكرام
إن بلدة دير بلّوط وأغلبها مساعيد الآن تواكب وتضاهي أجمل المدن الحديثة ففيها الكهرباء والماء والهاتف ، وجميع خدمات المدينة الحديثه ففيها المحادد والمناجر ومشاغل الخياطة ومحلات بيع الجملة لأغلب الأصناف ومكاتب التكسي الداخلية وفيها صيدلية وعيادات للأطباء وفيها مدرستين للذكور ومدرستين للبنات للعلمي والأدبي ، ولم يعد فيها أي ( سقيفة ) أو بناء قديم مهمل وشوارعها مسفلتة جميعها ، وبأحدث نظام ، ونسبة التعليم فيها عاليه جدا ، وفيها ديوانين للمساعيد الأول لآل مصطفى ، والثاني لآل قاسم ، وهما للمناسبات العائليه كالأفراح والآحزان ، وكل ديوان يتسع لاكثر من 1000 شخص ، والأبنية القديمة أغلبها قد تمت إزالتها أو تم ترميمها لتواكب العصر ففيها جميع خدمات المدينة ، وجو الريف الساحر ، وليس هناك أي بناء مهمل أو سقيفه فهي من أجمل بلدات فلسطين إن لم تكن أجملها تنظيما وجوا وحداثة ، وقد تم اختيارها كأجمل بلدات فلسطين ، ويستطيع أي شخص معرفة ذالك من( الجوجل ) ، وقد قرأت أن هناك أبنيه قديمة وسقائف ما زالت مسكونة وهذا غير دقيق مطلقا الآن ، وكان ذالك قبل خمسين عاماً أو أكثر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق